التصعيد السياسي والأمني - وإن كان إعلامياً - لا يصبُّ في صالحنا جميعاً، وكفانا دفعاً لفاتورة غيرنا بعد اليوم؛ فالجرحُ جرحنا ولا يؤلم غيرنا!
أضف تعليق